منتديات الفؤاد
أهلا وسهلاً بكم في ربوع منتدياتنا الحبيبة
منورة المنتديات بتواجدكم الكريم وحضوركم الرائع
وإنشاء الله تفيدوا وتستفيدوا
تحياتي لكم

منتديات الفؤاد
أهلا وسهلاً بكم في ربوع منتدياتنا الحبيبة
منورة المنتديات بتواجدكم الكريم وحضوركم الرائع
وإنشاء الله تفيدوا وتستفيدوا
تحياتي لكم

منتديات الفؤاد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الفؤاد

معلوماتي شامل عربي لكل العرب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا بك من جديد  زائرآخر زيارة لك كانت في
              آخر عضو مسجل علاج نفسىمرحبابه

http://ensan.org.sa/1-9-1429/468-60.gif
                                                               اليمن - بنك التضامن الإسلامي
                                                              حساب رقم
(201/87642)
                                             الإستفسار التواصل على تلفون(773844512)
                                                                       أو(700347470)






https://i.servimg.com/u/f58/18/61/07/35/th/ooou11.gif

     
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
دعوة أصدقاء للمتابعه

المواضيع الأخيرة
» الإحسان إلى المحتاج
ميلاد الآمال من الجراح والآلام Emptyالإثنين يونيو 02, 2014 9:52 am من طرف Admin

» تعازينا لدكتورنا العزيز / محمد علي الحاتمي
ميلاد الآمال من الجراح والآلام Emptyالخميس أبريل 17, 2014 5:22 pm من طرف Admin

» تعازينا للوالد العزيز/عبد الواسع ناجي ....... وكذا آل المنصري كافه
ميلاد الآمال من الجراح والآلام Emptyالإثنين مارس 17, 2014 1:52 pm من طرف Admin

» تعازينا للأخ/عبد السلام قائد مرشد
ميلاد الآمال من الجراح والآلام Emptyالأحد فبراير 16, 2014 7:16 pm من طرف Admin

»  معلمه سالوها ليش ماتزوجتي للحين .. شوفو شنو كان جوابها ..!!
ميلاد الآمال من الجراح والآلام Emptyالخميس فبراير 13, 2014 8:59 pm من طرف Admin

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 19 بتاريخ الأربعاء مارس 01, 2023 6:57 pm
التقويم الهجري
Blogger widget
إمساكية رمضان

ميلاد الآمال من الجراح والآلام 1012_md_13366738281

أدخل البريد الإلكترونى ليصلك الجديد


Blogger widget

 

 ميلاد الآمال من الجراح والآلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin

ميلاد الآمال من الجراح والآلام Dsc01310



عدد المساهمات : 291
تاريخ التسجيل : 11/11/2013
الموقع : www.fuadwin.yoo7.com

ميلاد الآمال من الجراح والآلام Empty
مُساهمةموضوع: ميلاد الآمال من الجراح والآلام   ميلاد الآمال من الجراح والآلام Emptyالجمعة نوفمبر 15, 2013 12:49 am

[rtl]شاء الله -جل جلاله- الذي يخرج الحي من الميت، ويخرج الميت من الحي، ويرزق من يشاء بغير حساب: أن يجعل من العسر يسرا، ومن الكرب فرجا، ومن الهم فرحا، ومن الشدة رخاء، ومن الضيق سعة، ومن الآلام آمالا.[/rtl]
[rtl]فما وجد عُسر إلا وكان معه يسران؛ كما قال الله -عز وجل-: (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا)[الشرح: ٥].[/rtl]
[rtl]وقال النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذا الشأن -: ((لن يغلب عسر يسرين)).[/rtl]
[rtl]وعلى هذا ربّى الله -عز وجل- أنبياءه، وهم في أشد اللحظات ضيقا وحرجا أن لّا ينشغلوا بالجراح والآلام، عمّا ينتظرهم في الغد المشرق من البشريات والآمال.[/rtl]
[rtl]تأمل نبي الله يوسف -عليه السلام- عندما ذهب به أخوته وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب، أوحي الله إليه وهو في غيابة الجب بالغد المشرق الذي سيتمكن فيه، وسيخبرهم بما فعلوه: (فَلَمَّا ذَهَبُواْ بِهِ وَأَجْمَعُواْ أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ)[يوسف: ١٥].[/rtl]
[rtl]وقد كان، وأنبأ أخوته بما فعلوا به وبأخيه، بعد أن مكّن الله له، وجعله على خزائن الأرض: (قَالَ هَلْ عَلِمْتُم مَّا فَعَلْتُم بِيُوسُفَ وَأَخِيهِ إِذْ أَنتُمْ جَاهِلُونَ)[يوسف: ٨٩].[/rtl]
[rtl]وتأمل ما حدث لـ "أم موسى" إذ أحيط بها وهي الأنثى وهي خائفة تترقب، تحتضن ولدها، وفرعون يذبّح الأطفال من حولها، فبينما هي كذلك إذ أوحى الله إليها بأن تلقي ولدها وفلذة كبدها في اليمّ، ووعدها -سبحانه- برده إليها ومن ثمّ فعليها ألّا تخاف ولا تحزن: (وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ)[القصص: ٧].[/rtl]
[rtl]وقد كان، ورده الله إليها - بعد أن سخّر له فرعون وهو لا يشعر فكانت ترضع ولدها وتأخذ أجرها: (فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ)[القصص: ١٣].[/rtl]
[rtl]وما حدث مع نبي الله يوسف ومع أمّ موسى حدث مع النبي الخاتم محمد –صلى الله عليه وسلم- إذ اضطر للخروج والهجرة بعد ما ضاقت مكة به وبدعوته، وتآمر القوم على الخلاص منه: (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)[الأنفال: ٣٠].[/rtl]
[rtl]وبينما النبي -صلى الله عليه وسلم- في طريقه وهو مطارد إلى المدينة، أوحى الله إليه بقوله تعالى: (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ..) [القصص: ٨٥].[/rtl]
[rtl]وقد كان.. وفتح الله -عز وجل- له مكة، وأتم نعمته عليه، ونصره نصرا عزيزا.[/rtl]
[rtl]بهذه الروح، وتلك التربية القرآنية التي تربّي النبي –صلى الله عليه وسلم- عليها وتشبّع بها، ربّي عليها أصحابه، رباهم على أن يرتفعوا فوق الأحداث، وألّا ينشغلوا بها عما ينتظرهم في الغد من بشريات الخير ونسائم الرحمة.[/rtl]
[rtl]عن سلمان الفارسي -رضي الله عنه- قال: "ضربت في ناحية من الخندق، فغلظت عليّ صخرة، ورسول الله –صلى الله عليه وسلم- قريب مني، فلما رآني أضرب ورأى شدة المكان عليّ، نزل فأخذ المعول من يدي، فضرب به ضربة لمعت تحت المعول برقة، قال: ثم ضرب به ضربة أخري، فلمعت تحته برقة أخري، قال: ثم ضرب به الثالثة، فلمعت تحته برقة أخري، قلت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله، ما هذا الذي رأيت لمع تحت المعول وأنت تضرب؟ قال: أو قد رأيت ذلك يا سلمان؟ قلت: نعم. قال: أما الأولي فإن الله فتح عليّ بها اليمن، وأما الثانية فإن الله فتح عليّ بها الشام والمغرب، وأما الثالثة فإن الله فتح عليّ بها المشرق"[الحديث حسن بطرقه].[/rtl]
[rtl]بشّر النبي -صلى الله عليه وسلم- بهذه الفتوحات في وقت عصيب ألمّ بالناس، وصفه الله -عز وجل بقوله تعالى: (إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا)[الأحزاب: ١٠].[/rtl]
[rtl]هذا الجو الخانق جعل أرباب النفاق يتندرون - في ضيق وغيظ بقولهم: إن محمدا يعدنا كنوز كسري وقيصر، وأحدنا لا يأمن على خلائه.[/rtl]
[rtl]بيد أن ما وعد به النبي –صلى الله عليه وسلم- قد تحقق وفتح الله لرسوله وصحابته بلاد كسري بفارس، وبلاد قيصر بالشام، وبلاد اليمن بالجزيرة.[/rtl]
[rtl]إذا كانت آلام المخاض - مهما اشتدت وطالت - تسفر عن مولود جديد، فإن الآمال تولد من الجراح والآلام، ولاسيما لمن سعي إليها بالعمل لا بالأماني والأحلام!. [/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fuadwin.yoo7.com
 
ميلاد الآمال من الجراح والآلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الفؤاد :: المنتديات الإسلامية العامه-
انتقل الى: